تصرف غريب من محمد صبحي تجاه أحفاده عند زيارتهم له.. فيديو

كشف الفنان محمد صبحي، عن تفاصيل حياته اليومية مع أحفاده وأقاربه، موضحًا أنه يرفض أن يتم الجلوس أو التجمع معا ويكون معهم أي هاتف محمول، مردفًا: «بأخد موبيلاتهم وبيرميها في صفيحة الزبالة وبياخدوا موبايلي يحطوا معاهم، نحب نقعد مع بعض بدون موبيلات، وأولياء الأمور بيدوا أبنائهم التلفون علشان يخلصوا من زنهم».

 

وقال الفنان محمد صبحي، خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج «سبوت لايت»، والمذاع على قناة صدى البلد، إن شهر رمضان حالة خاصة بالنسبة له، سيكون متفرغا للصوم، معقبًا: «أنا الممثل اللي القنوات بتتخانق عليه علشان يعمل إذاعة في رمضان، واكتشفت أنه دا غلط، مؤكدًا أن أعماله التي تم عرضها خارج السيزون الرمضاني حققت مشاهدات عالية جدا، تعكس اهتمام الجمهور، كما أن هذه المشاهدات صحية.

 

 

وتابع محمد صبحي: «أنا في البيت قاعد بلبس عادي، إنما في البروفة بلبس كوتش وجينز، إنما البدلة علشان الرسمي، أنا قدمت دور أيوب جوز عمتي في أحد أعمالي الفنية».

لم يكن يرى نفسه إلا راقص باليه، حتى أنه لم يكن يفكر في احتراف التمثيل في صباه، فقد كان عالم الموسيقى والباليه يسحره، كان ظهور موهبة محمد صبحي الفنية وأسلوبه المتفرد في الأداء لأول مرة عندما قام بأداء شخصية “هاملت” في امتحان البكالوريوس بالمعهد وهي نفس الشخصية التي قدمها مرة أخرى ولكن بطريقة عصرية عندما أصبح مشهورا، وبسبب هذه الشخصية كتب اسم محمد صبحي في أشهر موسوعة عالمية وهي الموسوعة البريطانية حيث قيل عنه أن فنان مصري قدم شخصية “هاملت” الشكسبيرية بأسلوب مميز ومن منظور عصري جديد وهي من أهم الإنجازات التي حققها صبحي خلال مشواره الفني.

 

في عام 1968 بدأ صبحي العمل في أدوار صغيرة ككومبارس في العديد من المسرحيات أمام العديد من الفنانين المشاهير مثل صلاح منصور، فؤاد المهندس، حسن يوسف، محمد عوض، محمد نجم ومحمود المليجي.

 

في عام 1980 كون صبحي فرقة “ستوديو 80” مع صديقه لينين الرملي، ليشهد الوسط المسرحي مولد ثنائي شاب دارس للمسرح ومتمرد، ولديه رغبة في إثبات الذات، فقد نجح الثنائي لينين كاتبًا وصبحي ممثلاً ومخرجًا في أغلب الأوقات في تقديم مجموعة من أنجح مسرحيات هذه الفترة، مماجعل البعض يرى فيهما امتدادًا للثنائي نجيب الريحاني وبديع خيري، ومن بين العروض التي قدماها في تلك الفترة “الجوكر”، “أنت حر”، “الهمجي”، “البغبغان”، “تخاريف”.

 

كتبت ايمان حاكمهم

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.